مركز شباب البرانية يتغلب على مشكلة عزوف الشباب عن حضور الندوات الثقافية
بدون دفن الرؤوس في الرمال وبكل شجاعة في علاج الأخطاء من أجل غدا أفضل لمصر وشبابها أستطاع الفكر الجديد لمجلس إدارة مركز شباب البرانية وإدارييه التغلب على مشكلة تواجه معظم مراكز الشباب ألا وهي التنظيم الفعلي للندوات الثقافية كما يرد في الخطط السنوية حيث كان يحدث فيما سبق أن يدعى المحاضر ويعلن الشباب وبموعد ومكان وموضوع الندوة ثم لا تجد سوى الكراسي في القاعة المعدة خاوية على عروشها وهنا لا ذنب للإداريين ولا المحاضرين وعند لوم الشباب يقولون واحد جاي يأخذ أجره على محاضره ويقول كلام موجه يبقى الرياضة أحسن والفرجة على المتشات
وتم تقييم الوضع بمعرفة مجلس الإدارة يتقدمهم الحاج عادل مأمون والطاقم الإداري يتقدمهم الكابتن هادي إبراهيم وبالتشاور مع مسئول اللجنة الثقافية بمجلس الإدارة
تم حل المشكلة كالأتي
نفس الإجراءات السابقة من الإعداد والتجهيز عدى إعداد قاعة الند وات وتم انتداب محاضر من القرية لنقد نظرية زمار الحي لا يطرب واتفق على أن تعقد الندوة بالملاعب على مرحلتين حيث تواجد شباب يلعب كرة الطائرة وطلائع وجمهورهم و نزل المحاضر ووقف دقائق يشجع اللعبة الحلوة ثم طلب منهم التوقف لتبليغ رسالة تحت الشبكة وعقدت الندوة بهذه الطريقة المبتكرة من لا يأتي إليك اذهب أنت إليه وإذا كان المحاضر موهوب فكريا فالشاب موهوب رياضيا ولا أحد أفضل من أحد ولكن نظل نتعلم من بعض حتى نقول علمنا فيبدأ الجهل ولا ننسى نحن أن نرد الفضل لأهله فهذه الفكرة مستقاه من نظرية السلطان قابوس التعليم تحت شجرة وعلى الرغم من غتاتة موضوع المحاضرة قضية محو الأمية إلا أن المحاضر حول الموضوع لأمية الحاسبات لصدم الشباب أمام نفسه ووصل المحاضر بصورة دمجية فكر الرئيس الحكيم محمد حسني مبارك الداعي لإعادة تصحيح المسار الفكري
بدون دفن الرؤوس في الرمال وبكل شجاعة في علاج الأخطاء من أجل غدا أفضل لمصر وشبابها أستطاع الفكر الجديد لمجلس إدارة مركز شباب البرانية وإدارييه التغلب على مشكلة تواجه معظم مراكز الشباب ألا وهي التنظيم الفعلي للندوات الثقافية كما يرد في الخطط السنوية حيث كان يحدث فيما سبق أن يدعى المحاضر ويعلن الشباب وبموعد ومكان وموضوع الندوة ثم لا تجد سوى الكراسي في القاعة المعدة خاوية على عروشها وهنا لا ذنب للإداريين ولا المحاضرين وعند لوم الشباب يقولون واحد جاي يأخذ أجره على محاضره ويقول كلام موجه يبقى الرياضة أحسن والفرجة على المتشات
وتم تقييم الوضع بمعرفة مجلس الإدارة يتقدمهم الحاج عادل مأمون والطاقم الإداري يتقدمهم الكابتن هادي إبراهيم وبالتشاور مع مسئول اللجنة الثقافية بمجلس الإدارة
تم حل المشكلة كالأتي
نفس الإجراءات السابقة من الإعداد والتجهيز عدى إعداد قاعة الند وات وتم انتداب محاضر من القرية لنقد نظرية زمار الحي لا يطرب واتفق على أن تعقد الندوة بالملاعب على مرحلتين حيث تواجد شباب يلعب كرة الطائرة وطلائع وجمهورهم و نزل المحاضر ووقف دقائق يشجع اللعبة الحلوة ثم طلب منهم التوقف لتبليغ رسالة تحت الشبكة وعقدت الندوة بهذه الطريقة المبتكرة من لا يأتي إليك اذهب أنت إليه وإذا كان المحاضر موهوب فكريا فالشاب موهوب رياضيا ولا أحد أفضل من أحد ولكن نظل نتعلم من بعض حتى نقول علمنا فيبدأ الجهل ولا ننسى نحن أن نرد الفضل لأهله فهذه الفكرة مستقاه من نظرية السلطان قابوس التعليم تحت شجرة وعلى الرغم من غتاتة موضوع المحاضرة قضية محو الأمية إلا أن المحاضر حول الموضوع لأمية الحاسبات لصدم الشباب أمام نفسه ووصل المحاضر بصورة دمجية فكر الرئيس الحكيم محمد حسني مبارك الداعي لإعادة تصحيح المسار الفكري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق